من خُلُق النّبيّ العربي الكريم

الخُلُق الحسن، وبذل المعروف من شمائل النّبيّ عليه الصلاة والسلام، فقد قالت السيدة عائشة رضِيَ الله عنها في وصف النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: “إنّه لم يكن فاحشًا ولا متفحِّشًا، ولا سخَّابًا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح”.
ومن خُلُق النّبيّ العربي الكريم صلّى الله عليه وسلّم ما قاله عليه الصلاة والسلام يعلِّمنا ويؤدبنا: “من كظم غيظًا وهو يستطيع أن ينفِّذه دعاه الله يوم القيامة على رءوس الخلائق حتى يخيِّره من الحور ما شاء”.

من كظم غيظًا وهو يستطيع أن ينفِّذه دعاه الله يوم القيامة على رءوس الخلائق حتى يخيِّره من الحور ما شاء

شاهد أيضاً

مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله

من الخلق الحسن أن تبرّ أمك وأهلك وذوي القربى بالكلمة الطيبة وصلة الرحم وما رزقك …