المقدمة

المقدمة
الحمدُ للهِ ربّ العالمينَ، لهُ النِعمةُ ولهُ الفضلُ وله الثناءُ الحسن، لا إلـه إلا هو الملكُ الحقُّ المبين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ النبيينَ والمرسلينَ، المبعوثِ رحمةً للعالمينَ، سيدِنا محمدٍ طه الأمين، وعلى ءالهِ وأصحابهِ الطيبينَ الطاهرين، ومن تبعهم بإحسانٍ واهتدى بهديهم إلى يومِ الدين.

قال الله تعالى في كتابه العزيز:
﴿وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَابًا مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ﴾ (145)
سورة ءال عمران

 

شاهد أيضاً

نبي الله ءادم عليه الصلاة والسلام

قال الله تعالى :{ إِنَّ اللهَ اصْطَفَى ءادَمَ وَنُوحًا وَءالَ إِبْرَاهِيمَ وَءالَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} …